ف لحظة حب دبلانه
على جزع الحنين والشوق
ودمعة عيني خجلانه
بتترجى عشمها أفوق
منا فايق وشايفك
وانتي مرويه بكدب كبير
وصوتي أسير لغنوة لحنها محني
ومش قادر على التغيير
آدان مغرب يرجعنا لطبلية رضا بنصيب
وحمد وذكر للمولى وعيني
لسه شايفاني كأني غريب
معدش القلب متحمل جفا روحك
ولا بوحك بيوصفني بإني حبيب
مبسمعشي آدان فجرك
وراضي الظلم وبهجرك
لنا نمرود ولا كافر
لكن رافض قيود آسرك
منا تربيتي على ايدك
وعلمتيني أبقى شهيد
وقلبي حديد
لكنه ارق من نسمه في فجر جديد
وعلمتيني أكون صرخة
في وش الظلم وجداره
وعلمتيني أكون جاحد
لكون توهني في مداره
فيبقى ازاي تسيبيني
في نص طريق ملوش آخر
مابين ثاير على وضعي
وبين خاضع من الآخر
انا ضايع وكلي ذنوب
مليش توبه ف دستورك ولو حجيت
ودعوة روحي رافضاها
ياريتني ماجيت
على بابك ولا درويش ف احبابك
ما كنت ياريت
وف الآخر مليش عندك سوى طلبين
اموت مدفون في جبانتك
وعود صبار على خيانتك
حيشهد اني ماخونتك
حيشهد اني ماخونتك