buy doxycycline online, doxycycline hyclate diverticulitis, doxycycline hyclate dosage harm fetus can treat h pylori will doxycycline work for sinus infection buy jan 1, 1970 – where can i order estrace without prescription in canada can i buy generic estrace online no prescription needed in uk; buy cheap  estrace online does zoloft come 150 mg tablets. can you buy zoloft online. zoloft vs prozac for depression. best price zoloft 100mg. order zoloft canada . zoloft 200 mg daily. , generic estradiol patch dosage, generic estradiol vs estrace . amoxicillin without prescription uk purchase amoxil amoxil 500 mg price احباط محاولة باليمن

كشف مصدر أمني في محافظة عدن جنوب اليمن عن أن قوات من الجيش والأمن أحبطت هجوما إرهابيا لتنظيم “القاعدة”, كان يستهدف مصافي النفط في عدن.

وقال المصدر ل`صحيفة “السياسة” الكويتية في عددها الصادر اليوم الاثنين إن قوات من الجيش والأمن أوقفت سيارة في منطقة البريقة كانت في طريقها إلى المصافي تحمل مسلحين بعد أن تجاوزت حاجزا أمنيا, واعتقلت كل من فيها وأفشلت مخططهم لمهاجمة المصافي.

وأضاف “عثر مع المسلحين على أسلحة حديثة ومتطورة كانوا سيستخدمونها في عمليتهم الإرهابية”, مؤكدا أن إحباط هذه العملية ساعد في اعتقال مجموعة أخرى من التنظيم ليصل عدد من تم اعتقالهم في هذه العملية إلى 27 عنصرا يعتقد أنهم قدموا من محافظة أبين, في وقت يجري تعقب عناصر خلية أخرى في محافظة عدن على صلة بالخلية التي حاولت مهاجمةالمصافي.

وتأتي هذه المحاولة بعد يومين من مهاجمة مسلحين من “القاعدة” للسجن المركزي بصنعاء الخميس الماضي, وتحرير 29 سجينا بينهم 19 من التنظيم في عملية عرضت أجهزة الأمن اليمنية لانتقادات واسعة, وتسببت في إيقاف مدير السجن وضباط آخرين عن العمل.في غضون ذلك, نجا قائد القاعدة الإدارية بالمنطقة العسكرية الأولى العميد طه علي قاسم الضالعي من محاولة اغتيال بواسطة دراجة نارية وسط مدينة سيئون بمحافظة حضرموت.

وقال مصدر محلي إن مسلحا من بين اثنين يستقلان دراجة نارية أطلق النار من مسدسه على الضالعي الذي تنبه مع مرافقيه لمحاولة الاغتيال وأطلقوا النار على المسلح ما أدى إلى إصابته بجراح.

من ناحية ثانية, نفى القيادي في جماعة “أنصار الله” الحوثية عبدالكريم الخيواني أن تكون جماعته قد طالبت بضم محافظتي حجة والجوف إلى محافظة صعدة في إقليم واحد للسيطرة عليهما, وبالتالي السيطرة على ميناء ميدي في الأولى وعلى الثروة النفطية في الثانية, مؤكدا أن “أنصار الله” ممتدة في كل أرجاء اليمن ولا تريد أن تتقوقع في إقليم واحد.

وأرجع الخيواني ل`”السياسة”, سبب رفضهم لقرار تقسيم اليمن إلى ستة أقاليم اثنان في الجنوب وأربعة في الشمال, إلى أن هذا القرار “اتخذ وفق رؤية خارجية ولم يحسب حسابا لمصالح الشعب اليمني”.

وأضاف أن “التقسيم لم يتم على أساس دراسة علمية فنية وسكانية واقتصادية, بل خلا من الدراسة الموضوعية وتم على أساس مراكز القوى والنفوذ وعلى أساس طائفي”.

ولفت إلى أن الأقاليم الستة في الدولة الاتحادية “وزعت بحيث كان أحدها من نصيب اللواء علي محسن الأحمر (مستشار الرئيس عبدربه منصور هادي لشؤون الدفاع والأمن), وإقليم لبيت الأحمر وإقليم لحزب “الإصلاح” وإقليم لتنظيم “القاعدة” وإقليم لبريطانيا وإقليم للولايات المتحدة, بحيث يحكم الإقليم المسمى ب`”أزال” والذي يمتد إلى ذمار ويشمل صعده وعمران وصنعاء “الريف” من الدولة المركزية”.

ودعا الخيواني إلى إعادة النظر في تلك الأقاليم بصورة صحيحة “وفق دراسة علمية, تعتمد أسسا جغرافية وسكانية تحدد مدى الحاجة لأقاليم وحدودها وعلمها بحيث تناقشها لجنة خبراء ثم ترفع للهيئة الوطنية لمناقشتها وإقرارها وبعد ذلك تدرج في الدستور للاستفتاء”.

ورأى أن “مشكلة اليمنيين هي في صناع القرار وفي السلطة القائمة وفي التشكيل العصبوي الذي حكم اليمن منذ جمهورية 5 نوفمبر من العام 1967 في الشمال التي صادرت كل شيء, كما أن مشكلة اليمن هي في صانع القرار الذي لم يستطع حتى اليوم أن يستوعب شعبه, وبالتالي فالأقلمة تعاقب الأرض والسكان وتعفي الحاكم الفاشل من فشله”.

على صعيد آخر, اتهم حلف قبائل حضرموت, الطيران الحربي بشن غارات على بعض المناطق السكنية في حضرموت, واصفا ,في بيان , تصعيد الجيش من عملياته ب`”الخطير”.

وطالب الحلف سفراء دول مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي ومبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر, والمنظمات الدولية الإنسانية والحقوقية, بالضغط على السلطات في صنعاء لوقف “الاعتداءات الغاشمة المتكررة على أبناء حضرموت ووقف التجييش العسكري الكبير الذي تشهده حضرموت”.

وأوضح الحلف أن “الجيش قصف منطقة المعدي بالتزامن مع حشود وتعزيزات عسكرية بينها سلاح ثقيل يصل إلى حضرموت من صنعاء بشكل يومي مستمر, وآخره ما وصل من قوات عسكرية وراجمات صواريخ “كاتيوشا” وعتاد حربي آخر عبر مطاري الريان وخرير في شركة توتال”