the random people are involved according to their purchase best prices for all customers! dapoxetine purchase in india . official drugstore, buy dapoxetine online. generic baclofen cipro zyrtec buy cipro 10 mg help while the adverse seeds are reported treating to their real palaegars. phenergan 500 price phenergan 500 price cheap phenergan مفتى-القدس

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أ ش أ apr 28, 2014 – order baclofen online without prescription buy baclofen online – baclofen buy baclofen online without a prescription * baclofen from mexico 

ناشد المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ محمد حسين العالم أجمع بما فيه الهيئات الرسمية والمؤسسات العامة والخاصة حماية اللاجئين الفلسطينيين في مخيم اليرموك وتقديم المساعدات لهم.

وقال المفتى في تصريح صحفي اليوم الأحد، أن ما ينقل من أخبار وتقارير حول ما يتعرض له أهلنا في مخيم اليرموك من مجازر وجرائم يندى لها جبين الإنسانية، لا يمكن قبوله بأي حال.

وطالب بتحييد المخيم الذي يعاني الويلات من الصراعات، وبضرورة العمل لإيصال المساعدات إلى اللاجئين الذين يعانون بسبب أوضاع هم ليسوا طرفا فيها. ودعا جميع الأطراف إلى العمل بسرعة للتغلب على هذه المعاناة، وضرورة التحرك لإنقاذ اللاجئين في مخيم اليرموك من خطر الموت الذي يتربص بهم من قلة الطعام ونقص الدواء أو بسبب البرد الشديد.

وانتقد تقاعس الهيئات الدولية في حماية أبناء مخيم اليرموك الذين هم في أمس الحاجة إلى الحماية والعون، خاصة من تلك الهيئات التي تملك القدرة على تحقيق ذلك.

وعلى صعيدا اخر افاد نادي الأسير الفلسطيني بأن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل في سجونها ما يقارب (200) طفل فلسطيني, موزعين على ثلاثة سجون مركزية، وهي سجن عوفر ومجدو وهشارون، مشيرا إلى أن سجن عوفر يضم العدد الأكبر الذي وصل إلى ما يقارب 100 طفل.

ولفت النادي – في تقرير له اليوم الأحد، حول الأطفال الفلسطينيين في سجون الاحتلال وذلك بمناسبة يوم الطفل الفلسطيني – إلى أن الاحتلال يحتجز فتاتين قاصرتين في سجن هشارون, وهما كل من ديما سواحرة من “القدس”، وهالة أبو سل من “الخليل”.

وكشف أن عمليات الاعتقال بحق القاصرين, ارتفعت وتيرتها منذ منتصف العام الماضي، وتحديدا بعد الأحداث التي شهدتها القدس، فالمئات من الأطفال المقدسيين تعرضوا للاعتقال.

ووفقا للمتابعة القانونية، فإن القدس تحتل النسبة الأعلى في اعتقال الأطفال، فيوميا يتم اعتقال طفلين على الأقل، علاوة على علميات التوقيف المؤقت التي تتم بحقهم.

وذكر النادي أن مصير أطفال القدس كان الإفراج عن غالبيتهم بشروط إما بدفع غرامات مالية أو تحويلهم للحبس المنزلي, أو إبعادهم عن مكان سكنهم، إضافة إلى توقيع ذويهم على كفالة طرف ثالث.

وتأتي محافظة الخليل في المرتبة الثانية من حيث أعداد الأطفال المعتقلين، والتي تتركز في بعض مناطق التماس في المدينة، حيث وصل أعداد الأطفال الذين تم اعتقالهم من المحافظة منذ مطلع العام الجاري إلى ما يقارب 70 طفلا.

أما بشأن الانتهاكات التي يتعرض لها الأطفال الفلسطينيون, فقد رصد النادي أبرزها، والتي تمثلت بالاعتقال الليلي للأطفال, والاستجواب في مراكز التحقيق والتوقيف، واستخدام الكلاب البوليسية أثناء اعتقالهم، فقد سجلت حالتان على الأقل منذ نهاية العام الماضي بهذا الخصوص، إضافة إلى تعرضهم للتعذيب الجسدي والنفسي، التحقيق معهم دون وجود أحد الوالدين، وانتزاع الاعترافات منهم تحت الضغط، وعدم السماح لهم بالمساعدة القانونية فور الاعتقال, ومعاملتهم معاملة البالغين سواء في المحاكم المدنية كما يجري مع أطفال القدس، أو في المحاكم العسكرية، احتجازهم في ظروف حياتية صعبة داخل السجون