هذه القصيدة . من وحي الصورة : قصيدةُ (المطارد) ..
بقلم/ محمد السيد ابراهيم أَغمَضتُ عَيني فوقَ رُصفانِ الحياةِ مُكلَّلاً بالشَّوكِ مَصلُوبًا على جُدُرٍ مُسَنَّنَةٍ فتنزِعُ من على روحي الثِّيابَ وتَسلُخُ الجِلدَ الذي قد أَحرقَتهُ الشُّمسُ ظِلِّي قد تَنَصَّلَ من…