الأعينُ الخشبية شعر / محمد السيد ابراهيم
عَينا الحبيبةِ مَاسَتَانِ وتَكفيانِ إذا تغافلَتِ النُّجومُ عن السُّطوعِ أوِ الشُّموسُ عن النَّهارِ المنتظَرْ ... لكنَّني كي أُطعِمَ الأطفالَ في عصرِ المجاعَةِ بِعتُ عَينيها لِنَخَّاسِ المشاعرِ بينما اكْتَفَتِ الحَبيبَةُ بالعَصَا…